لله درّ حزنك إذ أضاءَ ـ آنَ أفول النّبضِ فيّ ـ عمراً من جديد..
ما مرّ بي قبلك هذا الدّفق و لا.. ذا الموج يغمرني حدّ الذّهول..
من قال ـ ليس عذباًـ ذا الحبّ يعتصر الوتينَ فينا .. و الوريد؟؟
لأنّ العمرَ النديّ إليّ.. فيكَ... أتى
و ربيعاً قام.. فيّ.. من رحم الشتا
قل لي يا حبيبي..
متى سيجيء الليل.. متى؟؟؟
تخاف ترمش عن رؤاك عيني.. فتَراها
ترنو و.. تُطيـــل.. و تمسكُ الهُدُبا..
فقمْ برفقٍ.. داوِ جرحاً من ظماها..
تكُنْ كضوءٍ في فؤادي.... انسكبا
ما مرّ بي قبلك هذا الدّفق و لا.. ذا الموج يغمرني حدّ الذّهول..
من قال ـ ليس عذباًـ ذا الحبّ يعتصر الوتينَ فينا .. و الوريد؟؟
لأنّ العمرَ النديّ إليّ.. فيكَ... أتى
و ربيعاً قام.. فيّ.. من رحم الشتا
قل لي يا حبيبي..
متى سيجيء الليل.. متى؟؟؟
تخاف ترمش عن رؤاك عيني.. فتَراها
ترنو و.. تُطيـــل.. و تمسكُ الهُدُبا..
فقمْ برفقٍ.. داوِ جرحاً من ظماها..
تكُنْ كضوءٍ في فؤادي.... انسكبا