اشتقت إليكي
اشتقت لحروفي التي فقدت حق الإنتماء
لجملي وصوري التي ضاعت
بعيدا عن دروب الحياة
فأشعاري ذابت دموعا
كالثلج عندما ينتصر الصيف
ويموت الشتاء
اشتقت إليكي
.....................
اشتقت إليكي
اشتقت إليكي ملهمي
اشتقت للشمس للقمر
لتلألى النجوم و عشقي للسهر
لرقة الندى وغموض أسرار المطر
لأنها يا سيدي تسحرني
و ترسم أمامي ......
من سحر جمالك ..... أثر
أكتب فيها ....... و أكتب
محاولا أن أصف
جمال ألهة البشر
يساعدني كأسي عاجزا
عن إحياء شعوري برؤيتك
لإدماني على عينيك
وإحساسي لرؤيتهما ....... بالسكر
اشتقت إليكي
.....................
اشتقت إليكي
ولام الناس شوقي إليكي
و لم يدركوا ...........
أن عيوني لم تعد ترى
إلا من خلال عينيك
و أن أذني لم تسمعا إلا الموسيقى
التي تؤلف و تخرج إلى الدنيا
من خلال شفتيك
اشتقت إليكي
.....................
اشتقت إليكي
اشتقت إليكي معلمتي
فحروفك عرفت طريقها إلى فؤادي
علمتني معنى الحب و الخوف
و كانت سبب أرقي و سهادي
تسربت دون إذن
لا تسألنيي كيف ؟؟؟؟
مع الهواء ..... مع الماء
أو انك فقط كنت تجسيدا
لكل ما أملك من أماني
سكنتْ في دمي ... في جسدي و روحي
و ملكتْ رؤاي و أحلامي
فأصبحتُ في كتابك كلمة
تبحث عنها مفقودة بين القوافي
(( أحبك )) ..... هي أنا و حياتي
بعد أن جردت من كل المعاني
اشتقت لحروفي التي فقدت حق الإنتماء
لجملي وصوري التي ضاعت
بعيدا عن دروب الحياة
فأشعاري ذابت دموعا
كالثلج عندما ينتصر الصيف
ويموت الشتاء
اشتقت إليكي
.....................
اشتقت إليكي
اشتقت إليكي ملهمي
اشتقت للشمس للقمر
لتلألى النجوم و عشقي للسهر
لرقة الندى وغموض أسرار المطر
لأنها يا سيدي تسحرني
و ترسم أمامي ......
من سحر جمالك ..... أثر
أكتب فيها ....... و أكتب
محاولا أن أصف
جمال ألهة البشر
يساعدني كأسي عاجزا
عن إحياء شعوري برؤيتك
لإدماني على عينيك
وإحساسي لرؤيتهما ....... بالسكر
اشتقت إليكي
.....................
اشتقت إليكي
ولام الناس شوقي إليكي
و لم يدركوا ...........
أن عيوني لم تعد ترى
إلا من خلال عينيك
و أن أذني لم تسمعا إلا الموسيقى
التي تؤلف و تخرج إلى الدنيا
من خلال شفتيك
اشتقت إليكي
.....................
اشتقت إليكي
اشتقت إليكي معلمتي
فحروفك عرفت طريقها إلى فؤادي
علمتني معنى الحب و الخوف
و كانت سبب أرقي و سهادي
تسربت دون إذن
لا تسألنيي كيف ؟؟؟؟
مع الهواء ..... مع الماء
أو انك فقط كنت تجسيدا
لكل ما أملك من أماني
سكنتْ في دمي ... في جسدي و روحي
و ملكتْ رؤاي و أحلامي
فأصبحتُ في كتابك كلمة
تبحث عنها مفقودة بين القوافي
(( أحبك )) ..... هي أنا و حياتي
بعد أن جردت من كل المعاني