يكتمل القمر
بدراً...
فأخرج بعيداً عن صخب المدينة...
وعن
أضوائها...
إلى مكانٍ بعيد...
حيث ألتقيه
هناك...
لأرى وجهه بوضوح...
وأداعب أوتار ضياءه لأعلق عليها
أحرافاً جميلة...
ترسم لي أسما أحبه...
وما أن
أنتهي...
حتى تنطلق ألحانُ معزوفةٍ رائعة...
تشجيني حتى
الصباح...
وتظل عالقتاً بذهني لتأخذني مِن مَن حولي في
في كل
الأوقات...
وذات ليلةٍ مضت...
وبينما نحن
نتسامر...
أنا ورفيقي القمر...
وإذ به على غير
عادةٍ...
يزداد نوره نورا...
ويزدان وجهة فيزيد
جمالاً...
نظرت إليه نظرة تساؤلٍ وتعجب...
ولحظ على
ذلك...
فأجاب...
بأن صديقتي (أنا)...
تشير إليه
بكفها...
وقال بأنه يحسدني...
لأن صديقتي...
ترسل
لي معه تحيتاً مع أجمل مساء...
فأحاط بي الصمت وأعتراني
السكون...
ولم يطل بي المقام...
حتى حملةُ أشواقي مرصعتاً
بأجمل الأمنيات لها
بالسعادة...
لأنها
تستحق...
وهمست له سراً بأني أغار منه...
لأنه يستطيع أن
يراها...
ويسعد بنور جبينها...
عندما ينع(***) ضوءه
عليها...
فتصير هي منه أجمل...
فأخبرني بأنها كثيراً ماتنظر
إليه...
ومذ ذلك الحين...
وأنا متعلقٌ به...
فلعل
يااااااااااصديقتي...
تلتقي نظراتنا هناك...
وعندما أحس أننا
ننظر سوياً إلى شيءٍ واحد...
أحس بأنك قريبة...
وأنا أحب أن
تكوني كذلك...
لأني أشعر بالأمان
بدراً...
فأخرج بعيداً عن صخب المدينة...
وعن
أضوائها...
إلى مكانٍ بعيد...
حيث ألتقيه
هناك...
لأرى وجهه بوضوح...
وأداعب أوتار ضياءه لأعلق عليها
أحرافاً جميلة...
ترسم لي أسما أحبه...
وما أن
أنتهي...
حتى تنطلق ألحانُ معزوفةٍ رائعة...
تشجيني حتى
الصباح...
وتظل عالقتاً بذهني لتأخذني مِن مَن حولي في
في كل
الأوقات...
وذات ليلةٍ مضت...
وبينما نحن
نتسامر...
أنا ورفيقي القمر...
وإذ به على غير
عادةٍ...
يزداد نوره نورا...
ويزدان وجهة فيزيد
جمالاً...
نظرت إليه نظرة تساؤلٍ وتعجب...
ولحظ على
ذلك...
فأجاب...
بأن صديقتي (أنا)...
تشير إليه
بكفها...
وقال بأنه يحسدني...
لأن صديقتي...
ترسل
لي معه تحيتاً مع أجمل مساء...
فأحاط بي الصمت وأعتراني
السكون...
ولم يطل بي المقام...
حتى حملةُ أشواقي مرصعتاً
بأجمل الأمنيات لها
بالسعادة...
لأنها
تستحق...
وهمست له سراً بأني أغار منه...
لأنه يستطيع أن
يراها...
ويسعد بنور جبينها...
عندما ينع(***) ضوءه
عليها...
فتصير هي منه أجمل...
فأخبرني بأنها كثيراً ماتنظر
إليه...
ومذ ذلك الحين...
وأنا متعلقٌ به...
فلعل
يااااااااااصديقتي...
تلتقي نظراتنا هناك...
وعندما أحس أننا
ننظر سوياً إلى شيءٍ واحد...
أحس بأنك قريبة...
وأنا أحب أن
تكوني كذلك...
لأني أشعر بالأمان