اتفحص حرارة جسدي...
اضع العطور...
ارش اللوان قوس قزحٍ على جميع ذكرياتي القديمه لانها أمل...
اصغي الى فوضى ازهاري تتلوى في لظى كزقزقة عصافير الجنوب...
كصوت شلالات الشمال...
واتحسس نبض الرمح الازلي النابت في رئتي.ازهار البراري المخضبة..الشفتين بالصمت تتدلى (***)يف يماني...
اتحسس باناملي مواقع الريبة...
اداعب اليدين....
الثم جبهتهما بقبلة من لليلك...
لا مكان لندم...
لا مكان للرماد...
لا مكان للالم...
احفر الكلمات في صدري...
كغابة بلورا ابيض كفضاء مفضفض بلون المجيئ...
كراس وسطور تتلألأ بنور الشمس شجرة دفلى بلون الصدى...
ايها الحرير ايتها الاعالي ايتها الحرائق الجديده...
ها انا ذا بين يديك سنديانه من سلالم لحنٍ حجازي..
شذى وليل بقامة شامخه كصحراء مجرده..
سامتشق وجودي..
واتهامي برهافة سهمٍ مُطلسمٍ مع الهواء هربا من مكائد اغفائي وكل شئ لم يعد ذاته ولم يعد لطعم الوداع مكان او زمان
بقلمي