أماتَ الحبُّ حتّى عاد عيدا ** بذكرى تخدعُ العقلَ البليدا
أما واللهِ ما عرفـوا شذاهُ ** وما عقدوا على الحبِّ العهودا
يظنُّون المحبَّــةَ لهَـْوَ لاهٍ ** بأزهـارٍ يقدُّمهـا ، وعيدا
وإنَّ الحبَّ لو يدرون لحنٌ ** ونبضُ الكون ينشُـدُه نشيدا
ونحن إليه بالأرواحِ نُصغِي ** ودُنْيانا بـه تغــدُو سُعُودا
دعوا الغرب الذي لاخيرَ فيه **وصِرتـمْ تابعينَ لـه عبيدا
(فالنتينو) *يعلمُنا؟! ومنّـا ** مَعيــنُ الحبِّ نبعثُهُ وروُدا
ونجعـلُ عطرَه للناس دُرَّا ** على جيدِ الحياة غدا عُقُـودا
نُعلِّم درسَه العشَّاق شِعْراً ** فيحـلفُ سامعوه بأنْ نعيـدا
نعالجُ لوعةَ العشّـاقِ حتّى ** يعودُ العشـقُ مسروراً رغيدا
تَعلَّم أيّهـا المغرورُ منـّا ** وخذْ درْساً به تغدُو سعيـدا
ببيتٍ واحدٍ يكفيكَ دوماً ** فهلْ لـكَ أن تصيخ َفتستفيدا
إذا ما الحبُّ أصبح في عفافٍ ** وإلاّ فالْعنِ الفُحشَ البعيـدا
أما واللهِ ما عرفـوا شذاهُ ** وما عقدوا على الحبِّ العهودا
يظنُّون المحبَّــةَ لهَـْوَ لاهٍ ** بأزهـارٍ يقدُّمهـا ، وعيدا
وإنَّ الحبَّ لو يدرون لحنٌ ** ونبضُ الكون ينشُـدُه نشيدا
ونحن إليه بالأرواحِ نُصغِي ** ودُنْيانا بـه تغــدُو سُعُودا
دعوا الغرب الذي لاخيرَ فيه **وصِرتـمْ تابعينَ لـه عبيدا
(فالنتينو) *يعلمُنا؟! ومنّـا ** مَعيــنُ الحبِّ نبعثُهُ وروُدا
ونجعـلُ عطرَه للناس دُرَّا ** على جيدِ الحياة غدا عُقُـودا
نُعلِّم درسَه العشَّاق شِعْراً ** فيحـلفُ سامعوه بأنْ نعيـدا
نعالجُ لوعةَ العشّـاقِ حتّى ** يعودُ العشـقُ مسروراً رغيدا
تَعلَّم أيّهـا المغرورُ منـّا ** وخذْ درْساً به تغدُو سعيـدا
ببيتٍ واحدٍ يكفيكَ دوماً ** فهلْ لـكَ أن تصيخ َفتستفيدا
إذا ما الحبُّ أصبح في عفافٍ ** وإلاّ فالْعنِ الفُحشَ البعيـدا