يضرب هذا المثل لمن يعرف بأن الخبر عنده لا سواه
اما قصته يحكى ان اثنين احدهما (حصينا)
والاخر يسمى( جهينه)قد اتفقا على قطع الطريق وسلب الاموال
ثم حدث ان جهينه طمع فقتل حصينا
فأصبحت زوجه حصين تبحث عن زوجها
وتسأل الناس عنه فلقيها جهينه واخبرها بأنه قتل زوجها 000
فلم تصدقه
وقالت(لا يمكن لمثلك ان يفتك بمثله)واستمرت بالبحث
والسؤال عن زوجها
فأنشد جهينه:
تسأل عن حصين كل ركب00وعند جهينه الخبر اليقين