امراه تتحدى الفراق
كل حكايه لهانهايتها وتتفرع هذه النهايه لفرعين: إما الفراق وإمااللقاء الأبدي ..لكني في كل لحظه من لحظات عمري أجد أن الاولى هي دائمآ نهايه لكل قصه عشتها أو تعايشت معها ؛فلابد أن يأتي الفراق. وعندمااتى ذلك اليوم تمنيت لو أنك سمحت لي بفرصه تتوج لي بهاأمنيه أخيره أريدها:تلك اللحظه تشبه اللحظات الاخيره في حياة المحكوم عليه بالإعدام ،فنحن في تلك اللحظه مثله ننقاد للإعدام بطريقه أخرى.. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لذا كنت أتمنى لو سمحت لي بأمنيه أخيره.وبعد الفراق أصبحت تائهه بين المشاعر المختلطه والاحاسيس المبعثره"مشاعر الشوق والحنين والإحساس بالجرح والإهانه،
وأقف حائره!هل من الطبيعي ان افكر فيك بعد الفراق؟هل يحق لي أن اسأل عنك بعد الفراق؟
ولاتقف الامور لهذا الحد بل تتخطاه 'فعندما يفيض الشوق داخلي أجدني دون وعي ألجا إلى هاتفي أبدا بطلب رقمك وعندما أصل آلى منتصف الرقم تقف يدي عن المتابعه فلايحق لي سماع صوتك في هذاالوقت كل الاصوات مباحه لي إلاصوتك ؛كل الاحاسيس مسموحه لي إلاتلك المتجهة إليك؛يحق لي الإشتياق لكل العالم إلاأنت ،فأنت الحكايه التي إبتدات يومآ وانتهت يومآ، أنت الإحساس بالجراح ..الإحساس بالغربه..أنت الإحساس بلاوعي..والإحساس بالحب..بالشوق..بالأمل..أتدري رغم ضيق صدر الشوق ورغم ضيق مساحة الأمل إلى اني أشعر حقآ بوجودهماداخلي بقوه وعنف.
لم أعد اشعر بالجرح من غيرك فالجراح من بعدك جراح تافهه لامعنى لها....طفيفه لاتاثير لها.. اسمح لي بعد الفراق بأن ارفع يدي مودعه أيامآ حملت لحظاتي الجميله وذكرياتي الرائعه ..اسمح لي بأن ألوح بيدي لتلك السويعات التي قضيناها معآ..أسمح لي بأن اسلم بيدي على دقائق عمري الجميله التي كنت تتوجها بقربك فيها
الوداع...هي كلمة الفراق ..فوداعآ... [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولن أوقع بإسمي المعتاد..فمن كتبت اليوم إمراه أخرى كتبت عن نهايتهاونهاية حكايتها.. فهل أوقع بإسم إمرأه فارقت الحياه ..أم بإسم إمراه تخطت مرحله من الحياه ..أم بأخرى بدأت معاناة الحياه .لاأدري ايها الصواب فربما من الأفضل أن اوقع بأسم إمراه ستعيش رغم الالم ورغم الفراق.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
امرأه تتحدى الفراق.:
كل حكايه لهانهايتها وتتفرع هذه النهايه لفرعين: إما الفراق وإمااللقاء الأبدي ..لكني في كل لحظه من لحظات عمري أجد أن الاولى هي دائمآ نهايه لكل قصه عشتها أو تعايشت معها ؛فلابد أن يأتي الفراق. وعندمااتى ذلك اليوم تمنيت لو أنك سمحت لي بفرصه تتوج لي بهاأمنيه أخيره أريدها:تلك اللحظه تشبه اللحظات الاخيره في حياة المحكوم عليه بالإعدام ،فنحن في تلك اللحظه مثله ننقاد للإعدام بطريقه أخرى.. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لذا كنت أتمنى لو سمحت لي بأمنيه أخيره.وبعد الفراق أصبحت تائهه بين المشاعر المختلطه والاحاسيس المبعثره"مشاعر الشوق والحنين والإحساس بالجرح والإهانه،
وأقف حائره!هل من الطبيعي ان افكر فيك بعد الفراق؟هل يحق لي أن اسأل عنك بعد الفراق؟
ولاتقف الامور لهذا الحد بل تتخطاه 'فعندما يفيض الشوق داخلي أجدني دون وعي ألجا إلى هاتفي أبدا بطلب رقمك وعندما أصل آلى منتصف الرقم تقف يدي عن المتابعه فلايحق لي سماع صوتك في هذاالوقت كل الاصوات مباحه لي إلاصوتك ؛كل الاحاسيس مسموحه لي إلاتلك المتجهة إليك؛يحق لي الإشتياق لكل العالم إلاأنت ،فأنت الحكايه التي إبتدات يومآ وانتهت يومآ، أنت الإحساس بالجراح ..الإحساس بالغربه..أنت الإحساس بلاوعي..والإحساس بالحب..بالشوق..بالأمل..أتدري رغم ضيق صدر الشوق ورغم ضيق مساحة الأمل إلى اني أشعر حقآ بوجودهماداخلي بقوه وعنف.
لم أعد اشعر بالجرح من غيرك فالجراح من بعدك جراح تافهه لامعنى لها....طفيفه لاتاثير لها.. اسمح لي بعد الفراق بأن ارفع يدي مودعه أيامآ حملت لحظاتي الجميله وذكرياتي الرائعه ..اسمح لي بأن ألوح بيدي لتلك السويعات التي قضيناها معآ..أسمح لي بأن اسلم بيدي على دقائق عمري الجميله التي كنت تتوجها بقربك فيها
الوداع...هي كلمة الفراق ..فوداعآ... [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولن أوقع بإسمي المعتاد..فمن كتبت اليوم إمراه أخرى كتبت عن نهايتهاونهاية حكايتها.. فهل أوقع بإسم إمرأه فارقت الحياه ..أم بإسم إمراه تخطت مرحله من الحياه ..أم بأخرى بدأت معاناة الحياه .لاأدري ايها الصواب فربما من الأفضل أن اوقع بأسم إمراه ستعيش رغم الالم ورغم الفراق.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
امرأه تتحدى الفراق.: