كان في شاب اسمه زيد وعنده صاحب اسمه إبراهيم ..
وكانوا لا يخافون الله فيما يفعلون ..
وفي مره من المرات قال إبراهيم لـ زيد أنا تعرفت على زوجة امام المسجد ..
وهي تبغاني أجيها البيت ..
وانا أخاف يطب علينا زوجها !!
فايش رايك لو بعد الصلاة تجلس تتكلم مع الامام ..
وتلهي شوي الين ما يبغى يرجع بيته تكلمني ؟
زيد قال ابشر ..
وفعلا بعد الصلاة راح زيد وسلم عالامام ..
وجلس يحاول يتكلم معاه ..
الين ما خلص كلام يدق على إبراهيم ويقله ان الشيخ حيرجع بيته ..
وطبعا على طول إبراهيم يرجع لـ زيد..
ويحكيه اللي صار وفضل الحال هكذا لفترة طويلة ..
وصار في صداقة بين زيد وبين امام المسجد ..
من كثر ما يجلس معاه لدرجة ان ضميره بدأ يأنبه ..
وفي يوم زيد أخذ قرار وقال لازم أقول للشيخ المسكين !!حرام لازم يعرف زوجته بتعمل ايه بغبته
وراح للامام وقاله : ياشيخ بصراحة أنا ما كنت أجلس معاك لله في لله ..
ولكن كنت أجلس علشان أغطي على صاحبي ..
لأن زوجتك تخونك معاه ..
تعرفوارد الشيخ قال : بس أنا مش متزوج !!!! !!!!
هنا الصدمة !!!
عرفتوا ابراهيم كان يروح لزوجة مين؟؟؟؟؟
:
:
:
كان يروح لزوجة زيد
اعجز عن الكتابه ويتقيأ قلمي جراحاً
بسبب ما نراه في زمن ( المصالح )
فـالصديق يطعن صديقه من الخلف من
أجل فتاةٌ رخيصه الهذاا الحد أو من أجل مصلحه
تافهه لا تستحق حتي الذكر
ضاعت القيم والمبادىء ألهذاا الحد اصبح لا وجود
لكلمة صداقه وهي اسما واطهر كلمه في الوجود
أعلم أن الكثير سوف يمر من داخل هذاا الموضوع
ويقرأ تلكـ الكلمات مرات ومرات وسوف يسأل نفسه
هل أناا صديق خائن أماا أن صونت عهد صديقي ولم
أطعنه طعنةً نافذةً إلي قلبه
أري اعيونكم مبتسمه سعيده تقولو لأنفسكم
أناا لست خائن ابحث أخي عن ماضيكـ
عن من أئتمنكـ علي سره وكنت
تعلم ما به ومع ذلكـ لم يشعر قلبكـ بأي خجل
عن ما تفعل
وأخيراااً سؤالي لنفسي ولكـَ أنتَ ايهاا الصديق لست الخائن أماا انتَ ايهاا الخائن لا تجيب
فلا أريد أن اركـ في دنياا الأنقياء دنياا الشرفاء
الأوفياء
وكانوا لا يخافون الله فيما يفعلون ..
وفي مره من المرات قال إبراهيم لـ زيد أنا تعرفت على زوجة امام المسجد ..
وهي تبغاني أجيها البيت ..
وانا أخاف يطب علينا زوجها !!
فايش رايك لو بعد الصلاة تجلس تتكلم مع الامام ..
وتلهي شوي الين ما يبغى يرجع بيته تكلمني ؟
زيد قال ابشر ..
وفعلا بعد الصلاة راح زيد وسلم عالامام ..
وجلس يحاول يتكلم معاه ..
الين ما خلص كلام يدق على إبراهيم ويقله ان الشيخ حيرجع بيته ..
وطبعا على طول إبراهيم يرجع لـ زيد..
ويحكيه اللي صار وفضل الحال هكذا لفترة طويلة ..
وصار في صداقة بين زيد وبين امام المسجد ..
من كثر ما يجلس معاه لدرجة ان ضميره بدأ يأنبه ..
وفي يوم زيد أخذ قرار وقال لازم أقول للشيخ المسكين !!حرام لازم يعرف زوجته بتعمل ايه بغبته
وراح للامام وقاله : ياشيخ بصراحة أنا ما كنت أجلس معاك لله في لله ..
ولكن كنت أجلس علشان أغطي على صاحبي ..
لأن زوجتك تخونك معاه ..
تعرفوارد الشيخ قال : بس أنا مش متزوج !!!! !!!!
هنا الصدمة !!!
عرفتوا ابراهيم كان يروح لزوجة مين؟؟؟؟؟
:
:
:
كان يروح لزوجة زيد
اعجز عن الكتابه ويتقيأ قلمي جراحاً
بسبب ما نراه في زمن ( المصالح )
فـالصديق يطعن صديقه من الخلف من
أجل فتاةٌ رخيصه الهذاا الحد أو من أجل مصلحه
تافهه لا تستحق حتي الذكر
ضاعت القيم والمبادىء ألهذاا الحد اصبح لا وجود
لكلمة صداقه وهي اسما واطهر كلمه في الوجود
أعلم أن الكثير سوف يمر من داخل هذاا الموضوع
ويقرأ تلكـ الكلمات مرات ومرات وسوف يسأل نفسه
هل أناا صديق خائن أماا أن صونت عهد صديقي ولم
أطعنه طعنةً نافذةً إلي قلبه
أري اعيونكم مبتسمه سعيده تقولو لأنفسكم
أناا لست خائن ابحث أخي عن ماضيكـ
عن من أئتمنكـ علي سره وكنت
تعلم ما به ومع ذلكـ لم يشعر قلبكـ بأي خجل
عن ما تفعل
وأخيراااً سؤالي لنفسي ولكـَ أنتَ ايهاا الصديق لست الخائن أماا انتَ ايهاا الخائن لا تجيب
فلا أريد أن اركـ في دنياا الأنقياء دنياا الشرفاء
الأوفياء